قصة رجل والأصمعي,,كتب رجل على الحائط في أحد أروقة بغداد في العراق,,يامعشر العشاق بالله خببرو إذى حل عشق بالفتى كيف يصنع فرد الأصمعي كاتبا,,يداري هواه في كل الأمور ويخظع*فكتب الرجل,,وإن لم يجد صبرا لكتمان سره فأجاب الأصمعي,,ليس له سوى الموت ينفع وفي اليوم الثاني عادالأصمعي ليرى إن كان الرجل قد كتب شطرا آخر من الشعر فوجد الرجل ناحرا نفسه يعني إنتحر,,ومكتوب فوق جثته على الحائط,,,سمعنا ثم أطعنا فبللغو سلامي لمن كان للوصل يخظع فهنيئا لأرباب النعيم نعيمهم وللعاشق المسكين مايتجرع,,,فأعجبني الشعر من كلاهما فجمعته وتشكلت عندي لوحة آثرت في قلبي فكتبت,,/يامعشر العشاق بالله خببرو*إذى حل عشق بالفتى كيف يصنع يداري هواه فيكل الأمور فيخظع وإن لم يجد صبرافي كتمان سره فليس له سوى الموت ينفع سمعناثم أطعنافبللغوسلامي لمن كان للوصل يخظع فهنيئا لأرباب النعيم نعيمهم وللعاشق المسكين مايتجرع —
0 comments:
Post a Comment